آه يا أمي: كم تمنيتك بجواري .. كم تمنيت يديك الدافئتين تمسحان دموعي .. كم وددت مرة أن أشكو إليك همومي .. أن أحدثك عن زميلاتي ومواقفي ..
هل تعلمين أنني أحيانًا أود أن تكوني كأم صديقتي؟
أي تكونين الأم والصديقة.
لماذا لا تشعرين بي؟ ... هل أنا ابنتك فعلاً؟ بدأت أشك في حبك لي، وإلا فلماذا هذا التجاهل الذي ألقاه منك؟ ... لماذا تدفعيني لأن أبحث عن الحنان والحب والاهتمام خارج البيت؟
أمي أود أن تعلمي أن حنانك لا يستطيع أحد في هذا الكون أن يمنحه لي فأرجوك يا أمي .. أرجوك أن تشعري بوجودي وباحتياجاتي أرجوك أن تفهمين.
هل تعلمين أنني أحيانًا أود أن تكوني كأم صديقتي؟
أي تكونين الأم والصديقة.
لماذا لا تشعرين بي؟ ... هل أنا ابنتك فعلاً؟ بدأت أشك في حبك لي، وإلا فلماذا هذا التجاهل الذي ألقاه منك؟ ... لماذا تدفعيني لأن أبحث عن الحنان والحب والاهتمام خارج البيت؟
أمي أود أن تعلمي أن حنانك لا يستطيع أحد في هذا الكون أن يمنحه لي فأرجوك يا أمي .. أرجوك أن تشعري بوجودي وباحتياجاتي أرجوك أن تفهمين.