كيف طرد جمال مبارك الجرحى الفلسطينيين من مستشفيات مصر
حرب من نوع آخر يقودها نظام عائلة مبارك
هذه المرة تأبى حقارة نظام عائلة حسني و ابو الغيط الا ان يثبتوا للعالم انهم يعتاشون من تقبيل احذية الصهاينة و التستر على جرائمهم.
في زيارة لجريح عائد من مصر و هو الآن في مستشفى ناصر في قطاع غزة
و كان يتعالج في مصرمن حروق الفوسفور وهو مصاب اصابات بالغة جدا جدا خرج ملفوف بالشاش من رأسه حتى اخمس رجليه و لا يرى سوى عينيه رفض المصريون تسفيره لأي دولة خارج مصر
كان المصريون الشرفاء يملئون المستشفى لمؤازرته و الاطمئنان عليه و على باقي الجرحى من العدوان الصهيوني
و تماشيا مع الحالة الشعبية في مصر زاره جمال ابن حسني مبارك و بعد الزيارة مباشرة منعت عنه الزيارة حتى لا يراه الناس والاعلام وتكون فضيحة لليهود
و يتابع المريض قصته الاليمة: بعدها بيومين دخل علينا رجال الأمن وطلبوا منا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مغادرة المستشفى فورا والركوب في حافلة قديمة
و الكثير من المرضى لم يستكمل علاجه بعد حسب قرار الأطباء
خرجنا بدون أوراق الأطباء ( وصفات وتقارير ) وحملونا إلى معبر رفح في رحلة مرهقة جدا بالرغم من ان العديد من
الجرحى كانوا في حاجة لسيارات إسعاف فمنهم من وضع بلاتين في عظمه وهذه قصة طردنا من مشافي موباراك في القاهرة
و من هنا نطالب وسائل الاعلام من فضائيات و صحف الى القدوم الى مستشفيات غزة و الحديث من هؤلاء المرضى و رحلة معاناتهم الصحية و الاذلالية في مستشفيات نظام حسني و أبو الغيط
اخبار متفرقة لها علاقة:
1. منعت قوات امن حسني و ابو الغيط خمسة من الجرحى بالفوسفور من مغاردة قطاع غزة الى فرنسا بالرغم من قبول فرنسا استقبالهم حتى لا يراهم الشعب الفرنسي و يتعاطف مع الفلسطيين !!!
2. منعت قوات امن حسني و ابو الغيط وفد من منظمة العفو الدولية من دخول غزة حتى لا توثق جرائم الصهاينة و ترفع دعوى قضائية ضدهم.
3. منعت قوات امن حسني و ابو الغيط العديد من الصحفيين من دخول غزة حتى لا يسجلوا الحقيقية و منهم الاعلاميين البارزين احمد منصور و غسان بن جدو .
4. اغلقت قوات امن حسني و ابو الغيط معبر رفح المعبر الخارجي الوحيد لقطاع غزة في وجه المساعدات الانسانية
5. صادرت قوات امن حسني و ابو الغيط اموال التبرعات التي كان يحملها القيادي في حركة حماس ايمن طه و التي كانت متوجهة الى عائلات الشهداء و الجرحى و المهدمة بيوتهم.
( أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلَا نُطِيعُ فِيكُمْ
أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ )
حرب من نوع آخر يقودها نظام عائلة مبارك
هذه المرة تأبى حقارة نظام عائلة حسني و ابو الغيط الا ان يثبتوا للعالم انهم يعتاشون من تقبيل احذية الصهاينة و التستر على جرائمهم.
في زيارة لجريح عائد من مصر و هو الآن في مستشفى ناصر في قطاع غزة
و كان يتعالج في مصرمن حروق الفوسفور وهو مصاب اصابات بالغة جدا جدا خرج ملفوف بالشاش من رأسه حتى اخمس رجليه و لا يرى سوى عينيه رفض المصريون تسفيره لأي دولة خارج مصر
كان المصريون الشرفاء يملئون المستشفى لمؤازرته و الاطمئنان عليه و على باقي الجرحى من العدوان الصهيوني
و تماشيا مع الحالة الشعبية في مصر زاره جمال ابن حسني مبارك و بعد الزيارة مباشرة منعت عنه الزيارة حتى لا يراه الناس والاعلام وتكون فضيحة لليهود
و يتابع المريض قصته الاليمة: بعدها بيومين دخل علينا رجال الأمن وطلبوا منا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مغادرة المستشفى فورا والركوب في حافلة قديمة
و الكثير من المرضى لم يستكمل علاجه بعد حسب قرار الأطباء
خرجنا بدون أوراق الأطباء ( وصفات وتقارير ) وحملونا إلى معبر رفح في رحلة مرهقة جدا بالرغم من ان العديد من
الجرحى كانوا في حاجة لسيارات إسعاف فمنهم من وضع بلاتين في عظمه وهذه قصة طردنا من مشافي موباراك في القاهرة
و من هنا نطالب وسائل الاعلام من فضائيات و صحف الى القدوم الى مستشفيات غزة و الحديث من هؤلاء المرضى و رحلة معاناتهم الصحية و الاذلالية في مستشفيات نظام حسني و أبو الغيط
اخبار متفرقة لها علاقة:
1. منعت قوات امن حسني و ابو الغيط خمسة من الجرحى بالفوسفور من مغاردة قطاع غزة الى فرنسا بالرغم من قبول فرنسا استقبالهم حتى لا يراهم الشعب الفرنسي و يتعاطف مع الفلسطيين !!!
2. منعت قوات امن حسني و ابو الغيط وفد من منظمة العفو الدولية من دخول غزة حتى لا توثق جرائم الصهاينة و ترفع دعوى قضائية ضدهم.
3. منعت قوات امن حسني و ابو الغيط العديد من الصحفيين من دخول غزة حتى لا يسجلوا الحقيقية و منهم الاعلاميين البارزين احمد منصور و غسان بن جدو .
4. اغلقت قوات امن حسني و ابو الغيط معبر رفح المعبر الخارجي الوحيد لقطاع غزة في وجه المساعدات الانسانية
5. صادرت قوات امن حسني و ابو الغيط اموال التبرعات التي كان يحملها القيادي في حركة حماس ايمن طه و التي كانت متوجهة الى عائلات الشهداء و الجرحى و المهدمة بيوتهم.
( أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلَا نُطِيعُ فِيكُمْ
أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ )
