اليوم حبيت ان اطرح قضية جد جد خطيرة وتهدد حياة شبابنا وشباتنا
كانت سكينة الاسم المستعار فتاة دات خلق وجمال
تعيش في مراكش من اسرة فقيرة ومحترمة
تستعمل الشات مثل باقي رفيقاتها
تقضي معظم وقتها في المحادثات
فتعرفت على شاب فتطورت العلاقة وعرض عليها الزواج .فاخبرته بصدق عن وضع اسرتها المادي و العائلي الا انه اصر عليها بانه يحبها
ويريد ان يكون اسرة معها .
فقامت باخبار الاهل وتعرفوا عليه من خلال المسنجر
فاصبح يكلم اباها وامها كل يوم من خلال الهاتف و المسنجر
فزادت ثقتهما به .واعتقدت الفتاة انه الزوج و الحبيب المنتظر
وكالعادة بدات بتجهيزات العرس وقام بارسال مبلغ مهم من المال
استطاعت من خلاله تامين منزل في حي راق وسيارة وباقي تحضيرات الزواج
وبعد مرور شهور حان وقت اللقاء وطلب الزوج من الفتاة
ان تاتي لتاخده الى المنزل الجديد حيث قام باقناعها انه يريد ان يستريح هو وقريبه المزعوم قبل لقاء عائلتها .
وتم ذلك
.
.
.
لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
حين وصلوا للمنزل قامو بتخديرها
واستئصال اعضاء جسمها
*الكليتين القلب العينين*
وقاموا بربط الاوردة كما قالت الشرطة العلمية .
ان الفاعل لا يمكن الا ان يكون طبيبا جراحا لاتقانه العملية
توفيت الفتاة ولم يعرف المجرم حتى الان
وغيروا التحضيرات من عرس الى جنازة حيث ان المنزل والسيارة كان ثمن حياتها .
أسال من الله ان يتغمدها بواسع رحمته
وان تكون حكاية هذه الفتاة عبرة واتخاد الحيطة والحذر
كانت سكينة الاسم المستعار فتاة دات خلق وجمال
تعيش في مراكش من اسرة فقيرة ومحترمة
تستعمل الشات مثل باقي رفيقاتها
تقضي معظم وقتها في المحادثات
فتعرفت على شاب فتطورت العلاقة وعرض عليها الزواج .فاخبرته بصدق عن وضع اسرتها المادي و العائلي الا انه اصر عليها بانه يحبها
ويريد ان يكون اسرة معها .
فقامت باخبار الاهل وتعرفوا عليه من خلال المسنجر
فاصبح يكلم اباها وامها كل يوم من خلال الهاتف و المسنجر
فزادت ثقتهما به .واعتقدت الفتاة انه الزوج و الحبيب المنتظر
وكالعادة بدات بتجهيزات العرس وقام بارسال مبلغ مهم من المال
استطاعت من خلاله تامين منزل في حي راق وسيارة وباقي تحضيرات الزواج
وبعد مرور شهور حان وقت اللقاء وطلب الزوج من الفتاة
ان تاتي لتاخده الى المنزل الجديد حيث قام باقناعها انه يريد ان يستريح هو وقريبه المزعوم قبل لقاء عائلتها .
وتم ذلك
.
.
.
لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
حين وصلوا للمنزل قامو بتخديرها
واستئصال اعضاء جسمها
*الكليتين القلب العينين*
وقاموا بربط الاوردة كما قالت الشرطة العلمية .
ان الفاعل لا يمكن الا ان يكون طبيبا جراحا لاتقانه العملية
توفيت الفتاة ولم يعرف المجرم حتى الان
وغيروا التحضيرات من عرس الى جنازة حيث ان المنزل والسيارة كان ثمن حياتها .
أسال من الله ان يتغمدها بواسع رحمته
وان تكون حكاية هذه الفتاة عبرة واتخاد الحيطة والحذر