لن أطيل عليكم و أرجو أن يعجبكم الموضوع
سكران واقف قدام داره سالو شرطي
انت من اهل البيت ؟
رد عليه السكران
لا انا من كفار قريش
واحد مريض بمرض ( النســـيان )
دائما ينسى المهم يوم طلع يعمل رياضة وظل يجري ويجري شويا تعب ونزل وحط اديه على ركبتيه
ولما قام قال ( سمع الله لمن حمده)
انت من اهل البيت ؟
رد عليه السكران
لا انا من كفار قريش
واحد مريض بمرض ( النســـيان )
دائما ينسى المهم يوم طلع يعمل رياضة وظل يجري ويجري شويا تعب ونزل وحط اديه على ركبتيه
ولما قام قال ( سمع الله لمن حمده)
مره قزم عطس راسه ضرب بالارض
محشش يقول لخويه :ياخي فيه شيء واحد مجنني وعجزت أفهمه؟
قال خويه وشو؟
قال المحشش: الحمار الوحشي ابيض ومخطط بأسود والا أسود ومخطط بأبيض
واحد كل م ينزل من بيته يلاقى واحد قاعد جنب عمود بيدخن سيجارتين فساله عن السبب.. قاله انه متعود هو و واحد صاحبه
ان يقعدوا يشربوا سجاير هنا، بس صاحبه مات فبيشرب واحده ليه و واحده لصاحبه ......
بعد مده صاحب البيت شاف نفس الراجل تحت العمود بيشرب سيجاره واحده فقاله انت نسيت صاحبك ولا ايه ؟؟؟؟
قاله: لأ اصل انا بطلت
في واحد اعطوه كتب دينيه واشرطه خطب ومحاضرات عشان ينهدي ويصير يصلي رجعوله بعد اسبوع لقوه متحجب
قائد الطائرة: آلو، برج المراقبة هل تسمعني؟
برج المراقبة: نعم كابتن، نسمعك بكل وضوح.
قائد الطائرة: فيه ثقب حصل في خزان البزين ، و نحن على إرتفاع 10 الاف قدم، فما العمل؟
سكت اللاسلكي لحظات.. ثم:
برج المراقبة: كابتن، هل تسمعني؟
قائد الطائرة: نعم، بكل وضوح.
برج المراقبة: طيب، ردد وراي " أشهد أن لا إله إلا الله، و أن محمدا عبده ورسوله
بينما القطار يشق طريقه متوجه الى فرنسا
كان يجلس فى داخله أربعة أفراد متقابلين : " أمريكى
وأفغانى وفتاه وامرأة عجوز
دخل القطار فى نفق مظلم فسمع الركاب صوت
قبله ... ثم تلاها صوت صفعة على الوجه
فلما خرج القطار من النفق شوهد الامريكى يحك خده وقد
احمر ...، فدار هذا الحوار
قالت العجوز فى نفسها : يالها من فتاة أبية قبلها
الامريكى فصفعته على وجهه
وقالت الفتاة فى نفسها : ياله من امريكى غبى ...
يتركنى انا ويقبل هذه العجوز
وقال: الامريكى فى نفسه : ياله من افغانى محظوظ ...
يقبل الفتاة واتلقى انا الصفعة
وقال الافغانى فى نفسه : يالى من افغانى ذكي ...
قبلت يدي ثم صفعت الامريكى
كانت هناك مجاعة في احد البلدان و الطعام قليل جدا
و كانت الناس تستيقظ منذ الساعات الاولى لتاخذ دورها امام اصحاب الدكاكين
لشراء ما يلزمها قبل نهاية السلع..و امام احدى الدكاكين
اقترب احد الاشخاص و تجاوز الجميع لصل الى الدور الاول
لكن سرعان ما ارجعوه الى الخلف..و ظل يحاول و يحاول دون جدوى
في الاخير قال لهم غاضبا
"اتركوه مغلقا و الله لن افتح لكم الدكان اليوم ابدا".
محشش يقول لخويه :ياخي فيه شيء واحد مجنني وعجزت أفهمه؟
قال خويه وشو؟
قال المحشش: الحمار الوحشي ابيض ومخطط بأسود والا أسود ومخطط بأبيض
واحد كل م ينزل من بيته يلاقى واحد قاعد جنب عمود بيدخن سيجارتين فساله عن السبب.. قاله انه متعود هو و واحد صاحبه
ان يقعدوا يشربوا سجاير هنا، بس صاحبه مات فبيشرب واحده ليه و واحده لصاحبه ......
بعد مده صاحب البيت شاف نفس الراجل تحت العمود بيشرب سيجاره واحده فقاله انت نسيت صاحبك ولا ايه ؟؟؟؟
قاله: لأ اصل انا بطلت
في واحد اعطوه كتب دينيه واشرطه خطب ومحاضرات عشان ينهدي ويصير يصلي رجعوله بعد اسبوع لقوه متحجب
قائد الطائرة: آلو، برج المراقبة هل تسمعني؟
برج المراقبة: نعم كابتن، نسمعك بكل وضوح.
قائد الطائرة: فيه ثقب حصل في خزان البزين ، و نحن على إرتفاع 10 الاف قدم، فما العمل؟
سكت اللاسلكي لحظات.. ثم:
برج المراقبة: كابتن، هل تسمعني؟
قائد الطائرة: نعم، بكل وضوح.
برج المراقبة: طيب، ردد وراي " أشهد أن لا إله إلا الله، و أن محمدا عبده ورسوله
بينما القطار يشق طريقه متوجه الى فرنسا
كان يجلس فى داخله أربعة أفراد متقابلين : " أمريكى
وأفغانى وفتاه وامرأة عجوز
دخل القطار فى نفق مظلم فسمع الركاب صوت
قبله ... ثم تلاها صوت صفعة على الوجه
فلما خرج القطار من النفق شوهد الامريكى يحك خده وقد
احمر ...، فدار هذا الحوار
قالت العجوز فى نفسها : يالها من فتاة أبية قبلها
الامريكى فصفعته على وجهه
وقالت الفتاة فى نفسها : ياله من امريكى غبى ...
يتركنى انا ويقبل هذه العجوز
وقال: الامريكى فى نفسه : ياله من افغانى محظوظ ...
يقبل الفتاة واتلقى انا الصفعة
وقال الافغانى فى نفسه : يالى من افغانى ذكي ...
قبلت يدي ثم صفعت الامريكى
كانت هناك مجاعة في احد البلدان و الطعام قليل جدا
و كانت الناس تستيقظ منذ الساعات الاولى لتاخذ دورها امام اصحاب الدكاكين
لشراء ما يلزمها قبل نهاية السلع..و امام احدى الدكاكين
اقترب احد الاشخاص و تجاوز الجميع لصل الى الدور الاول
لكن سرعان ما ارجعوه الى الخلف..و ظل يحاول و يحاول دون جدوى
في الاخير قال لهم غاضبا
"اتركوه مغلقا و الله لن افتح لكم الدكان اليوم ابدا".